العوا يدعو للمشاركة في مليونية 20 أبريل لتحقيق أهداف الثورة
19/4/2012, 17:09
أكد الدكتور محمد سليم العوا، في بيان صحفي الخميس، على حق المصريين
جميعاً في التظاهر لتحقيق أهداف ثورة ٢٥ يناير، مع عدم التعرض لاي مصالح
للدولة او للأفراد، لان الحق الدستوري في التظاهر و الأعتصام يجب أن يكونا
سلميين في اي وقت
وأوضح العوا ان هذه المليونية تستهدف الضغط على
الجهات المعنيه لاصدار قانون العزل السياسي الذي اقره البرلمان الأسبوع
الماضي ويجب ان يصدر هذا القانون في أسرع وقت لمنع فلول الحزب الوطني
وبقايا نظام مبارك من الالتفاف على الثورة ودخول تنظيماتها السياسية
الجديدة بهدف اجهاضها والقضاء عليها وهو ما لن تسمح به القوى السياسية و
الثورية في مصر تحت اي ظرف.
وأضاف العوا أن الانتخابات الرئاسية تحدد
موعدها حيث تسلم السلطة في ٣٠ يونيو ٢٠١٢ وهو الميعاد الذي يجب أن تستمسك
به السلطة القائمة في البلاد وهي مجلس الأعلى للقوات المسلحه وتستمسك به
جميع القوى السياسية و الدينية و الاجتماعية لكي يتم انتقال السلطة إلى
سلطة رئاسية جديد منتخبة.
ويقترح العوا لتكوين اللجنة التاسيسية
لاعداد الدستور بأن تكون الجمعية مكونة من ٢٠ عضواً فقط من المجلسين ١٢ من
مجلس شعب و٨٨ من مجلس الشورى وباقي ٨٠ عضو من جميع اطياف الشعب مصري بغير
استثناء ليعبر الشعب المصري كله عن نفسه في تأسيس الدستور نفسه ينبغي أن
يتخذ وقتاً ولا يتعجل في وضعه وأن يتعرض في نصوصة التي تقترحها الجمعية
التاسيسية إلى أكبر نطاق من النقاش المجتمعي و السياسي حتى تنضج افكاره
وتستقيم نصوصة ويكون تعبيره عن إرادة الشعب تعبيراً حقيقياً لا إستبعاد فيه
ولا إقصاء، وهذا ما سنضغط يوم ٢٠ أبريل لتحقيقه.
وكان العوا قال في تصريحات سابقة أنه لن ينسحب من سباق الرئاسة ولكنه يمكن أن يتنحى في حالة اتفاق كل القوى الإسلامية على مرشح واحد.
وأضاف
العوا أنه لايجب تعديل المادة 28 من الدستور الآن لأن ذلك سيتطلب إجراء
استفتاء وهو ما سيحتاج إلي 60 يوماً وهو ما يمثل تعطيلاً للانتخابات
الرئاسية مسجلاً رفضه الشديد لأي تأخير في مواعيد الانتخابات الرئاسية، كما
استنكر العوا الاعتراضات الأخيرة من قبل بعض المرشحين المستبعدين وأنصارهم
على قرارات اللجنة الرئاسية العليا لأن القانون يجب أن يحترم في كل
الاحوال.
كما علق على أداء اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية على
أنه جيد، معبرا عن أسفه الشديد لما يحدث في جنوب السودان حيث أن العلماء
العقلاء حذروا مما قد يجري في السودان قبل أن يتم تقسيمه، ملمحاً الى أن
أمن مصر من أمن السودان وطالب العوا وزير الخارجية المصري أن يظل هناك وألا
يعود إلا بعد حل المشكلة.#
جميعاً في التظاهر لتحقيق أهداف ثورة ٢٥ يناير، مع عدم التعرض لاي مصالح
للدولة او للأفراد، لان الحق الدستوري في التظاهر و الأعتصام يجب أن يكونا
سلميين في اي وقت
وأوضح العوا ان هذه المليونية تستهدف الضغط على
الجهات المعنيه لاصدار قانون العزل السياسي الذي اقره البرلمان الأسبوع
الماضي ويجب ان يصدر هذا القانون في أسرع وقت لمنع فلول الحزب الوطني
وبقايا نظام مبارك من الالتفاف على الثورة ودخول تنظيماتها السياسية
الجديدة بهدف اجهاضها والقضاء عليها وهو ما لن تسمح به القوى السياسية و
الثورية في مصر تحت اي ظرف.
وأضاف العوا أن الانتخابات الرئاسية تحدد
موعدها حيث تسلم السلطة في ٣٠ يونيو ٢٠١٢ وهو الميعاد الذي يجب أن تستمسك
به السلطة القائمة في البلاد وهي مجلس الأعلى للقوات المسلحه وتستمسك به
جميع القوى السياسية و الدينية و الاجتماعية لكي يتم انتقال السلطة إلى
سلطة رئاسية جديد منتخبة.
ويقترح العوا لتكوين اللجنة التاسيسية
لاعداد الدستور بأن تكون الجمعية مكونة من ٢٠ عضواً فقط من المجلسين ١٢ من
مجلس شعب و٨٨ من مجلس الشورى وباقي ٨٠ عضو من جميع اطياف الشعب مصري بغير
استثناء ليعبر الشعب المصري كله عن نفسه في تأسيس الدستور نفسه ينبغي أن
يتخذ وقتاً ولا يتعجل في وضعه وأن يتعرض في نصوصة التي تقترحها الجمعية
التاسيسية إلى أكبر نطاق من النقاش المجتمعي و السياسي حتى تنضج افكاره
وتستقيم نصوصة ويكون تعبيره عن إرادة الشعب تعبيراً حقيقياً لا إستبعاد فيه
ولا إقصاء، وهذا ما سنضغط يوم ٢٠ أبريل لتحقيقه.
وكان العوا قال في تصريحات سابقة أنه لن ينسحب من سباق الرئاسة ولكنه يمكن أن يتنحى في حالة اتفاق كل القوى الإسلامية على مرشح واحد.
وأضاف
العوا أنه لايجب تعديل المادة 28 من الدستور الآن لأن ذلك سيتطلب إجراء
استفتاء وهو ما سيحتاج إلي 60 يوماً وهو ما يمثل تعطيلاً للانتخابات
الرئاسية مسجلاً رفضه الشديد لأي تأخير في مواعيد الانتخابات الرئاسية، كما
استنكر العوا الاعتراضات الأخيرة من قبل بعض المرشحين المستبعدين وأنصارهم
على قرارات اللجنة الرئاسية العليا لأن القانون يجب أن يحترم في كل
الاحوال.
كما علق على أداء اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية على
أنه جيد، معبرا عن أسفه الشديد لما يحدث في جنوب السودان حيث أن العلماء
العقلاء حذروا مما قد يجري في السودان قبل أن يتم تقسيمه، ملمحاً الى أن
أمن مصر من أمن السودان وطالب العوا وزير الخارجية المصري أن يظل هناك وألا
يعود إلا بعد حل المشكلة.#
- بدء توافد المتظاهرين للمشاركة في مليونية "العزل السياسي" بالتحرير
- وكالة "وام":وصول قوات من الجيش المصرى للإمارات للمشاركة بتمرين عسكرى
- العوا: أرفض أن يتم تأجيل الانتخابات الرئاسية تحت أي ظرف
- "اليوم السابع" ينفرد بمذكرة "العوا" للطعن على حكم حبس هشام قنديل
- دعوات على الـ"فيسبوك" للمشاركة بجمعة الإفراج عن الأسرى
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى