أجرت نيابة بنها الكلية برئاسة أحمد لطفي - رئيس النيابة- مواجهة بين
الفتاة المتهمة في واقعة "الفعل الفاضح " مع النائب السلفي السابق - بتقرير
خبير الأصوات باتحاد الاذاعة والتليفزيون , حيث أنكرت الفتاة أمام النيابة
ماورد بالتقرير .
وكانت التحقيقات قد استكملت الثلاثاء في واقعة
اتهام الشيخ علي ونيس عضو مجلس الشعب السابق عن حزب النور" السلفي " ب" فعل
فاضح " مع طالبة جامعية بكلية الزراعة بجامعة بنها تدعى نسرين.ر داخل
سيارة ملاكي بالطريق الزراعي السريع بالقرب من مدينة طوخ , حيث أكدت الفتاة
أن الصوت الموجود فى "السيديهات " ليس صوتها, وأنه مجرد تشابه في الأصوات .
كما
واجهت النيابة الفتاة المتهمة بأقوال صديقتها "ريهام " التي قالت في
التحقيقات إن المتهمة كانت تأتي إلى منزلها, وتحصل منها على ملابس حريمي ,
وتعطيها للشيخ علي ونيس لتوصيلها للفقراء, حيث نفت معرفتها بها من الأساس..
رغم إنها قالت في التحقيقات الأولية إن صديقتها "ريهام" هي التي عرفتها
على النائب السابق .
وعلى صعيد الواقعة , أمرت النيابة بسرعة
استعجال تقرير الاستعلامات من شركات الهاتف المحمول للاطلاع على المكالمات
الصادرة من هاتف الفتاة يوم الواقعة لتحديد بشكل قاطع ما إذا كان تم إجراء
اتصال بين الفتاة والنائب من عدمه.
كما أمرت النيابة أيضا باعادة
الفتاة إلى محبسها بسجن القناطر الخيرية, حيث تقرر حبسها خمسة عشر يوما على
ذمة التحقيق, وعرضها يوم 26 يونيو الجاري للنظر فى أمر تجديد حبسها.
وكان
تقرير خبير الأصوات باتحاد الإذاعة والتليفزيون قد كشف أن صوت الفتاة
المقبوض عليها والمحبوسة على ذمة التحقيق هو نفس الصوت الموجود في
ال"سيديهات" التي تم تسجيلها لها أثناء ضبطها بصحبة النائب السابق وهى تقول
لأفراد الشرطة "ده خطيبى وهنتجوز قريب".
كما كشف التقرير أيضا أن
بصمة الصوت مطابقة بنسبة 100 % مع صوت الفتاة على السيديهات وتم تداوله عبر
"اليوتيوب " وأن ال "سي دي " المقدم خلال التحقيقات لم يتم التلاعب به .
الفتاة المتهمة في واقعة "الفعل الفاضح " مع النائب السلفي السابق - بتقرير
خبير الأصوات باتحاد الاذاعة والتليفزيون , حيث أنكرت الفتاة أمام النيابة
ماورد بالتقرير .
وكانت التحقيقات قد استكملت الثلاثاء في واقعة
اتهام الشيخ علي ونيس عضو مجلس الشعب السابق عن حزب النور" السلفي " ب" فعل
فاضح " مع طالبة جامعية بكلية الزراعة بجامعة بنها تدعى نسرين.ر داخل
سيارة ملاكي بالطريق الزراعي السريع بالقرب من مدينة طوخ , حيث أكدت الفتاة
أن الصوت الموجود فى "السيديهات " ليس صوتها, وأنه مجرد تشابه في الأصوات .
كما
واجهت النيابة الفتاة المتهمة بأقوال صديقتها "ريهام " التي قالت في
التحقيقات إن المتهمة كانت تأتي إلى منزلها, وتحصل منها على ملابس حريمي ,
وتعطيها للشيخ علي ونيس لتوصيلها للفقراء, حيث نفت معرفتها بها من الأساس..
رغم إنها قالت في التحقيقات الأولية إن صديقتها "ريهام" هي التي عرفتها
على النائب السابق .
وعلى صعيد الواقعة , أمرت النيابة بسرعة
استعجال تقرير الاستعلامات من شركات الهاتف المحمول للاطلاع على المكالمات
الصادرة من هاتف الفتاة يوم الواقعة لتحديد بشكل قاطع ما إذا كان تم إجراء
اتصال بين الفتاة والنائب من عدمه.
كما أمرت النيابة أيضا باعادة
الفتاة إلى محبسها بسجن القناطر الخيرية, حيث تقرر حبسها خمسة عشر يوما على
ذمة التحقيق, وعرضها يوم 26 يونيو الجاري للنظر فى أمر تجديد حبسها.
وكان
تقرير خبير الأصوات باتحاد الإذاعة والتليفزيون قد كشف أن صوت الفتاة
المقبوض عليها والمحبوسة على ذمة التحقيق هو نفس الصوت الموجود في
ال"سيديهات" التي تم تسجيلها لها أثناء ضبطها بصحبة النائب السابق وهى تقول
لأفراد الشرطة "ده خطيبى وهنتجوز قريب".
كما كشف التقرير أيضا أن
بصمة الصوت مطابقة بنسبة 100 % مع صوت الفتاة على السيديهات وتم تداوله عبر
"اليوتيوب " وأن ال "سي دي " المقدم خلال التحقيقات لم يتم التلاعب به .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى